– الشخص الذي يرى في المنام بانه يقوم بإعداد الضيافة لإكرام الضيوف , فإن رؤيته تدل على أنه سيرى غائباً ويستقبله.
– وقال الإمام ابن سيرين بأن رؤية الضيوف أو الزائرين في المنام تدل على الأشخاص الغائبين و المبعدين.
– وقال الإمام ابن سيرين في تفسير آخر لرؤية الضيف او الزائر في المنام , بأنها تدل على البشرى والرزق بالولد.
– والشخص الذي يرى في منامه بانه يستقبل الضيوف في بيته , فإن رؤيته تدل على الرزق و البركة التي يحصل عليها بإذن الله.
– أما المريض الذي يرى الضيوف و الزائرين في بيته , فإن رؤيته تدل على زوال المرض وذهاب السقم وشفاؤه بإذن الله.
– والشخص الذي يرى في منامه بأنه يقدم الدعوة الى الأشخاص لاستضافتهم في بيته وقام بإكرامهم من طعام وشراب حتى امتلأت بطونهم , فإن الرؤية تدل على أن صاحب الرؤية سيتولى أمرهم وسيصبح ذا مسئولية عليهم وتكون له الطاعة منهم.
– والشخص الذي يتلقى دعوة من أحد الأشخاص الى مكان غير معروف وظهر في هذا المكان حسن الضيافة والنعيم والخيرات الكثيرة فإن رؤيته تدل على أنه سيصبح مجاهداً في سبيل الله ويرزقه الله الشهادة اكراماً له ويكون مسكنه في جنات ونهر عند مليك مقتدر.
– وقيل فالذي يرى في منامه بانه يقدم الدعوة الى بعض الاشخاص لاستضافتهم في بيته فإن رؤيته تدل على قيامه ببعض الأعمال التي ترجع اليه الندم على فعلها والذم من قبل الناس.
– والذي يرى في منزله مجموعة كبيرة من الزوار فإن رؤيته تدل على خسارته في المال.
– والشخص الذي يرى في منامه بأنه يقوم بإعداد الأكل على النار لتقديمه للزائرين فإن رؤيته تدل على خوفه من حدوث امر معين