– فالشخص الذي يرى في منامه بأنه يحمل كتاباً بيده , فإن رؤيته تدل على القوة التي سوف يحصل عليها.
– والذي يرى في منامه بأن طفلاً يحمل كتاباً فإن الرؤية تفسر بالخير الذي يناله كل من صاحب الرؤية و الطفل.
– وفي رؤية الشخص الذي يرى في منامه بأنه يقوم بتمزيق الكتاب , فإن المفسرون قالوا بأنها تدل على زوال الهموم و الغموم عن صاحب الرؤية وأنه سيتخلص من الفتن وأنه سيرزق بالخير إن شاء الله.
– أما الشخص الذي يرى في منامه بأنه داخل المكتبة ويرى كتب التفسير للقرآن الكريم , فإن رؤيته تدل على إصلاح معيشته ودينه واستقامته على الطريق السوي.
– وأما الشخص الذي يدخل المكتبة في منامه ويرى الكتب الخاصة بالفقه ( عبادات ) فإن رؤيته تدل على ان صاحب الرؤية سيمضي في طريق الرشد و الفلاح.
– والذي يرى في منامه بأنه داخل احدى المكتبات ويرى فيها الكتب الخاصة بالمواعظ و الأدعية فإن رؤيته تدل على قبول دعائه واستجابته.
– والذي يرى في منامه بأنه داخل المكتبة ويرى الكتب الخاصة بالمسائل الحسابية , فإن رؤيته تدل على تفرغه وقضاء وقته باحثاً عن ملذات الحياة.
– والشخص الذي يرى في منامه بأنه يحمل الكتاب المطوي في يديه , فإن رؤيته تدل على انقضاء عمره وقرب وفاته , والله أعلم.
– والذي يرى في منامه بأنه يحمل كتاباً بيده اليمنى وكانت بينه وبين أحد الناس خصومة مرفوع أمرها الى قاضي يفصل بينهم , فإن الرؤية تدل على ظهور البينات و الوقائع التي تؤيد الحق لصاحب الرؤية , أما ان كان صاحب الرؤية معسراً فإن فرجه قريب وتبدل أحواله للأفضل وشيكة بإذن الله.
– والذي يرى في منامه بأنه يحمل كتاباً بيده اليسرى فإن رؤيته تدل على أنه يفعل بعض الأمور التي ينتهى بالندم على فعلها.
– والمسلم الذي يرى في يديه كتاباً أعجمياً غير عربي فإن رؤيته تدل على الهموم والضائقة التي يمر بها , أما غير المسلم الذي يرى في منامه بأنه يحمل كتاباً عربياً أو يحمل القرآن الكريم فإن رؤيته تدل على الغموم والمصائب التي يقع بها.