وَهي تنسب لغَيْرِ الشيخ الأَكبر، وَلكن الحقيقة أَنها للشيخ الأَكبر. وَهي هذه:اللَّهُمَّ صَلِّ صلاة كاملة وَسَلّم سلاما تاما عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِيْ تنحل بِهِ العقد، وَتنفرج بِهِ الكرب، وَتقضى بِهِ الحوائج، وَتنال بِهِ الرغائب وَحسن الخواتيم، وَيستسقى الغمام بوجهه الكريم، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، فِي كُلّ لمحة وَنفس بعدد كُلّ معلوم لَكَ.