الطريقة النقشبندية العلية
اهلا وسهلا بك اخى الكريم فى موقع الطريقة النقشبندية العلية والتصوف السنى عرف بنفسك او قم بالتسجيل حللت اهلا ونزلت سهلا نرجوا لك ان تقضى اسعد الاوقات وان تفيد وتستفيد حياك الله وبياك
محمد النقشبندى
الطريقة النقشبندية العلية
اهلا وسهلا بك اخى الكريم فى موقع الطريقة النقشبندية العلية والتصوف السنى عرف بنفسك او قم بالتسجيل حللت اهلا ونزلت سهلا نرجوا لك ان تقضى اسعد الاوقات وان تفيد وتستفيد حياك الله وبياك
محمد النقشبندى
الطريقة النقشبندية العلية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الطريقة النقشبندية العلية

دروس وخطب فقة حديث توحيد سيرة تصوف اسلامى اداب و سلوك احزاب و اوراد كتب مجانية تعليم طب بديل واعشاب بخور اسرة وطفولة اكلات قصص واشعار
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
عدد الزوار عند الاقسام

.: عدد زوار منتدى الطريقة النقشبندية العلية

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» علاج مجرب "اصدق شيخ ومعالج مغربي لسحر المحبة وجلب الحبيب والتهييج " العلاج عن بعد والدفع علي النتيجة والكشف الروحاني مجاني
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت مايو 11, 2024 2:02 pm من طرف ام سطام

» الشيخ المغربي الصادق "القاطي العبدري" اصدق شيخ ومعالج روحاني مغربي من بعد الدفع بعد النتيجة والكشف مجاني
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت مايو 11, 2024 2:00 pm من طرف ام سطام

» اصدق شيخ لعلاج السحر والمس والحسد عن بعد مجرب
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد ديسمبر 24, 2023 10:20 am من طرف ام سطام

» جوهرة عجيبة من أسرار الشريف اسماعيل النقشبندى
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد ديسمبر 24, 2023 10:14 am من طرف ام سطام

» هديتي اليكم افضل شيخ مغربي مجرب لعلاج السحر والمس صادق
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد ديسمبر 24, 2023 10:05 am من طرف ام سطام

» علاج الكبد الدهني - اعشاب للقضاء على دهون الكبد - اعشاب للمحافظه على الكبد
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة مارس 18, 2022 3:14 pm من طرف زاشيائيل

» الحزب الكبير الأول لسيدى أحمد البدوى قدس الله سره
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة مارس 18, 2022 3:02 pm من طرف زاشيائيل

» النفاق والمجاملة والفارق بينهما
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس مايو 13, 2021 9:24 am من طرف ابوعمارياسر

» حكم من مات وعليه صيام أو كفارة
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس مايو 13, 2021 8:50 am من طرف ابوعمارياسر

» البحر المسجور
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت أغسطس 15, 2020 10:59 am من طرف صبحى0

» الحفظ أثناء النوم
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت أغسطس 15, 2020 10:54 am من طرف صبحى0

» دور القرآن في علاج الأمراض
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت أغسطس 15, 2020 10:47 am من طرف صبحى0

» الفرق بين ( العشي والإبكار ) وبين ( العشي والإشراق )
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت أغسطس 15, 2020 10:40 am من طرف صبحى0

» التحذير من خطر التكفير
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء أغسطس 12, 2020 5:17 pm من طرف عاشق الصوفية

» وصية نبوية عظيمة
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة يناير 31, 2020 12:59 am من طرف ابوعمارياسر

» معاني الكبير في القرآن الكريم
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد نوفمبر 17, 2019 5:56 pm من طرف ابوعمارياسر

» تحميل ابحاث مجلة الشريعة
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء مايو 22, 2019 4:34 am من طرف ابوعمارياسر

» الامام أحمد المقري التلمساني
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء مايو 22, 2019 4:29 am من طرف ابوعمارياسر

» قصيدة مترجمة رائعة في مدح الرسول
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء مايو 22, 2019 4:20 am من طرف ابوعمارياسر

» رائعة من كتاب الاتقان في علوم القرآن
فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء مايو 22, 2019 4:16 am من طرف ابوعمارياسر

المواضيع الأكثر نشاطاً
عرف بنفسك
كيف تتلذذ بالصلاة
كتاب الغيبة
كتاب السير والمساعي في أحزاب وأوراد السيد الغوث الكبير الرفاعي
ديوان الحلاج
خلفاءالشريف اسماعيل قدس الله أسرارهم
ديوان ابن دريد
ما هي الطريقة النقشبندية
مكتبة الشيخ محمد عبد الرحيم الحميلى
فضل الصلاة والتسليم على النبي صلى الله عليه وسلم من الأحاديث النبوية
مواضيع مماثلة
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    ابن الرفاعى
    المشرف العام
    المشرف العام
    ابن الرفاعى



    العمر : 44
    ذكر
    الوسام وسام التميز

    فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
    مُساهمةموضوع: فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم   فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالثلاثاء أغسطس 16, 2011 10:30 pm

    فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم
    قال ربنا الكريم:"وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا" البقرة143.
    ويأتي الحديث النبوي يشرح ويبين المقصود من هذه الآية الكريمة، روى الإمام الطبراني عن سيدنا سلمة بن الأكوع رضي الله عنه عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله سلم أنه قال:"أنتم شهداء الله غي الأرض والملائكة شهداء الله في السماء".صححه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع.
    وقال سبحانه وتعالى:"كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله" آل عمران110.
    ويأتي الحديث النبوي الشريف يزيد الآية تأكيدا، روى الإمام أحمد رحمه الله والترمذي وابن ماجه رحمهم الله -وحسنه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع – عن سيدنا معاوية بن حيدة رضي الله عنه عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله سلم أنه قال:"إنكم تُتِمون سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله".
    فكفى لهذه الأمة فخرا وكفى لها عزا أن جعلها ربها تبارك وتعالى خير الأمم وشاهدة عليها إلى يوم القيامة، هي آخر الأمم لكنها أولها ،وأول من يعبر على الصراط، ولا يوزن لأمة حتى يوزن لأمة الحبيب صلى الله عليه وسلم.
    لكن هذه الأمة المكرمة بالخيرية "منومة بالتخدير الكلي الذي ما ترك مجالا من مجالات الحياة إلا أنس فيها تعاليم الإسلام وأهداف الإسلام ومعنى الإسلام.غزو شامل،وقبضة باطشة،وتهديد ووعيد لزجر كل نَأْمة إسلامية تحررية وتمييعها وقتلها" مقدمات لمستقبل الإسلام للإمام المربي سيدي عبد السلام ياسين رضي الله عنه ص21
    أخرج الإمام مسلم وأبو داود والترمذي رحمهم الله عن سيدنا ثوبان رضي الله عنه قال: قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله سلم:"إن الله زوى لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ مُلكها ما زوى لي منها".
    وعَنِ سيدنا أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنهما عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ قَالَ نَحْنُ الْآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوَّلُ زُمْرَةٍ مِنْ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ صُورَةُ كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ كَأَشَدِّ ضَوْءِ نَجْمٍ فِي السَّمَاءِ ثُمَّ هُمْ مَنَازِلُ بَعْدَ ذَلِكَ" رواه الإمام أحمد رحمه الله في مسنده كتاب باقي مسند المكثرين باب باقي المسند السابق.
    وعَنْ سيدنا أَبِي نَضْرَةَ رضي الله عنه قَالَ خَطَبَنَا ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ مِنْبَرِ الْبَصْرَةِ قَالَ:" قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآله سَلَّمَ إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إِلَّا لَهُ دَعْوَةٌ تَنَجَّزَهَا فِي الدُّنْيَا وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي وَأَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُ عَنْهُ الْأَرْضُ وَلَا فَخْرَ وَبِيَدِي لِوَاءُ الْحَمْدِ وَلَا فَخْرَ آدَمُ فَمَنْ دُونَهُ تَحْتَ لِوَائِي قَالَ وَيَطُولُ يَوْمُ الْقِيَامَةِ عَلَى النَّاسِ حَتَّى يَقُولَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ انْطَلِقُوا بِنَا إِلَى آدَمَ أَبِي الْبَشَرِ فَيَشْفَعَ لَنَا إِلَى رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَيَأْتُونَ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَام فَيَقُولُونَ يَا آدَمُ أَنْتَ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَأَسْكَنَكَ جَنَّتَهُ وَأَسْجَدَ لَكَ مَلَائِكَتَهُ فَاشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَيَقُولُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكُمْ إِنِّي قَدْ أُخْرِجْتُ مِنْ الْجَنَّةِ بِخَطِيئَتِي وَإِنَّهُ لَا يُهِمُّنِي الْيَوْمَ إِلَّا نَفْسِي وَلَكِنْ ائْتُوا نُوحًا رَأْسَ النَّبِيِّينَ فَيَأْتُونَ نُوحًا فَيَقُولُونَ يَا نُوحُ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَيَقُولُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكُمْ إِنِّي قَدْ دَعَوْتُ دَعْوَةً غَرَّقَتْ أَهْلَ الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَا يُهِمُّنِي الْيَوْمَ إِلَّا نَفْسِي وَلَكِنْ ائْتُوا إِبْرَاهِيمَ خَلِيلَ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَام قَالَ فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ فَيَقُولُونَ يَا إِبْرَاهِيمُ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَيَقُولُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكُمْ إِنِّي قَدْ كَذَبْتُ فِي الْإِسْلَامِ ثَلَاثَ كِذْبَاتٍ وَإِنَّهُ لَا يُهِمُّنِي الْيَوْمَ إِلَّا نَفْسِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنْ حَاوَلَ بِهِنَّ إِلَّا عَنْ دِينِ اللَّهِ قَوْلُهُ إِنِّي سَقِيمٌ وَقَوْلُهُ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا وَقَوْلُهُ لِامْرَأَتِهِ إِنَّهَا أُخْتِي وَلَكِنْ ائْتُوا مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام الَّذِي اصْطَفَاهُ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَكَلَامِهِ فَيَأْتُونَ مُوسَى فَيَقُولُونَ يَا مُوسَى أَنْتَ الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَكَلَّمَكَ فَاشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَيَقُولُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكُمْ إِنِّي قَتَلْتُ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ وَإِنَّهُ لَا يُهِمُّنِي الْيَوْمَ إِلَّا نَفْسِي وَلَكِنْ ائْتُوا عِيسَى رُوحَ اللَّهِ وَكَلِمَتَهُ فَيَأْتُونَ عِيسَى فَيَقُولُونَ يَا عِيسَى أَنْتَ رُوحُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ فَاشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَيَقُولُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكُمْ قَدْ اتُّخِذْتُ إِلَهًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَإِنَّهُ لَا يُهِمُّنِي الْيَوْمَ إِلَّا نَفْسِي ثُمَّ قَالَ أَرَأَيْتُمْ لَوْ كَانَ مَتَاعٌ فِي وِعَاءٍ قَدْ خُتِمَ عَلَيْهِ أَكَانَ يُقْدَرُ عَلَى مَا فِي الْوِعَاءِ حَتَّى يُفَضَّ الْخَاتَمُ فَيَقُولُونَ لَا فَيَقُولُ إِنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاتَمَ النَّبِيِّينَ قَدْ حَضَرَ الْيَوْمَ وَقَدْ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَأْتُونِي فَيَقُولُونَ يَا مُحَمَّدُ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ فَلْيَقْضِ بَيْنَنَا فَأَقُولُ نَعَمْ أَنَا لَهَا حَتَّى يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَصْدَعَ بَيْنَ خَلْقِهِ نَادَى مُنَادٍ أَيْنَ أَحْمَدُ وَأُمَّتُهُ فَنَحْنُ الْآخِرُونَ الْأَوَّلُونَ فَنَحْنُ آخِرُ الْأُمَمِ وَأَوَّلُ مَنْ يُحَاسَبُ فَتُفْرَجُ لَنَا الْأُمَمُ عَنْ طَرِيقِنَا فَنَمْضِي غُرًّا مُحَجَّلِينَ مِنْ أَثَرِ الطُّهُورِ وَتَقُولُ الْأُمَمُ كَادَتْ هَذِهِ الْأُمَّةُ أَنْ تَكُونَ أَنْبِيَاءَ كُلُّهَا قَالَ ثُمَّ آتِي بَابَ الْجَنَّةِ فَآخُذُ بِحَلْقَةِ بَابِ الْجَنَّةِ فَأَقْرَعُ الْبَابَ فَيُقَالُ مَنْ أَنْتَ فَأَقُولُ مُحَمَّدٌ فَيُفْتَحُ لِي فَأَرَى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ وَهُوَ عَلَى كُرْسِيِّهِ أَوْ سَرِيرِهِ فَأَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا وَأَحْمَدُهُ بِمَحَامِدَ لَمْ يَحْمَدْهُ بِهَا أَحَدٌ كَانَ قَبْلِي وَلَا يَحْمَدُهُ بِهَا أَحَدٌ بَعْدِي فَيُقَالُ ارْفَعْ رَأْسَكَ وَقُلْ تُسْمَعْ وَسَلْ تُعْطَهْ وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ قَالَ فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَقُولُ أَيْ رَبِّ أُمَّتِي أُمَّتِي فَيُقَالُ لِي أَخْرِجْ مِنْ النَّارِ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ كَذَا وَكَذَا فَأُخْرِجُهُمْ ثُمَّ أَعُودُ فَأَخِرُّ سَاجِدًا وَأَحْمَدُهُ بِمَحَامِدَ لَمْ يَحْمَدْهُ بِهَا أَحَدٌ كَانَ قَبْلِي وَلَا يَحْمَدُهُ بِهَا أَحَدٌ بَعْدِي فَيُقَالُ لِي ارْفَعْ رَأْسَكَ وَقُلْ يُسْمَعْ لَكَ وَسَلْ تُعْطَهْ وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَقُولُ أَيْ رَبِّ أُمَّتِي أُمَّتِي فَيُقَالُ أَخْرِجْ مَنْ النَّارِ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ كَذَا وَكَذَا فَأُخْرِجُهُمْ قَالَ وَقَالَ فِي الثَّالِثَةِ مِثْلَ هَذَا أَيْضًا حَدَّثَنَا حَسَنٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ أَنَّهُ قَالَ فِي الْأَوَّلِ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ شَعِيرَةٍ مِنْ الْإِيمَانِ وَالثَّانِيَةِ بُرَّةٍ وَالثَّالِثَةِ ذَرَّةٍ" أخرجه الإمام أحمد رحمه الله في مسنده كتاب ومن مسند بني هاشم باب بداية مسند عبد الله بن العباس.
    وعَنْ سيدنا عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ رضي الله عنهما قَالَ:" خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ مَكَّةَ نُرِيدُ الْمَدِينَةَ فَلَمَّا كُنَّا قَرِيبًا مِنْ عَزْوَرَا نَزَلَ ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ فَدَعَا اللَّهَ سَاعَةً ثُمَّ خَرَّ سَاجِدًا فَمَكَثَ طَوِيلًا ثُمَّ قَامَ فَرَفَعَ يَدَيْهِ فَدَعَا اللَّهَ سَاعَةً ثُمَّ خَرَّ سَاجِدًا فَمَكَثَ طَوِيلًا ثُمَّ قَامَ فَرَفَعَ يَدَيْهِ سَاعَةً ثُمَّ خَرَّ سَاجِدًا ذَكَرَهُ أَحْمَدُ ثَلَاثًا قَالَ إِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي وَشَفَعْتُ لِأُمَّتِي فَأَعْطَانِي ثُلُثَ أُمَّتِي فَخَرَرْتُ سَاجِدًا شُكْرًا لِرَبِّي ثُمَّ رَفَعْتُ رَأْسِي فَسَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي فَأَعْطَانِي ثُلُثَ أُمَّتِي فَخَرَرْتُ سَاجِدًا لِرَبِّي شُكْرًا ثُمَّ رَفَعْتُ رَأْسِي فَسَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي فَأَعْطَانِي الثُّلُثَ الْآخِرَ فَخَرَرْتُ سَاجِدًا لِرَبِّي". رواه الإمام أبو داود –رحمه الله- في سننه كتاب الجهاد باب في سجود الشكر.
    وقال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أبو دواد والطبراني في الكبير والحاكم رحمهم الله عن أبي موسى رضي الله عنه:"أمتي أمة مرحومة ليس عليها عذاب في الآخرة إنما عذابها في الدنيا الفتن والزلازل والقتل والبلايا".
    الرحمة التي أكرمت بها هذه الأمة لم يسبق لها مثيل، وهذا تكريما للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث جعل أمته مرحومة وخير الأمم، كيف لا يكرمها وهي أمة حبيبه وأحب خلقه إليه.
    وقال صلى الله عليه وآله سلم في الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم عن سيدنا أبي موسى رضي الله عنه :"إن الله تعالى إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها، فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها، وإذا الله هلكة أمة عذبها ونبيها حي فأهلكها وهو ينظر فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوه أمره".
    وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة،رفعا لمكانتها وقدرها.
    وقال صلى الله عليه وآله سلم في الحديث الذي رواه الإمام ابن ماجه والبيهقي رحمهما الله عن سيدنا أبي هريرة رضي الله عنه وصححه الألباني –رحمه الله- في صحيح الجامع:"إن الله تعالى قد تجاوز لأمتي عما توسوس به صدورهم ما لم تعمل أو تتكلم به وما استكرهوا عليه".
    وقال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم:"إن الله تعالى قد أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة" رواه ابن أبي عاصم رحمه الله عن سيدنا أنس رضي الله عنه. وحسنه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع.
    عن سيدنا حذيفة بن اليمان رضي الله عنه عن سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:"فُضّلنا على الناس بثلاث:جُعلت صفوفنا كصفوف الملائكة، وجُعلت لنا الأرض كلها مسجدا، وجُعلت لنا تربتها طهورا،إذا لم نجد الماء، وأعطيتُ هذه الآية من آخر سورة البقرة كنز تحت العرش لم يُعطها نبي قبلي".أخرجه الإمام مسلم واحمد والنسائي رحمهم الله.
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم:"وعدني ربي أن يدخل من أمتي سبعين ألفا بلا حساب عليهم ولا عذاب مع كل ألف سبعون ألف سبعون ألفا وثلاث حثيات من حثيات ربي" رواه الإمام أحمد والترمذي وابن حبان رحمهم الله هم أبي أمامة رضي الله عنه.
    وروى الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه رحمهم الله عن سيدنا أبي بريدة رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم:"أهل الجنة عشرون ومائة صف، ثمانون من هذه الأمة وأربعون من سائر الأمم" صححه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع.
    فأين أمتنا اليوم من هذه الفضائل؟!... ولله القائل :
    ما بالنا نبتغيه مسلكا عوجـــا
    حدنا عن السنة الغراء إلى الشبه
    منهاج خير البرايا نوره ألــق
    ما زلّ عبد مشاه في تقربـــــه
    محجة المصطفى الهادي الرؤوف بنا
    أكرم بأصحابه أكرم بموكبــــه.
    أعظم نعمة أكرمت بها الأمة المحمدية هي نعمة المحبة والصحبة
    يقول الشيخ الأكبر الإمام ابن عربي رضي الله عنه:"لولا المحبة ما صح طلب شيء ولا وجود شيء".
    ويقول الإمام سيدي أبي مدين الغوث رضي الله عنه :
    -إذا أردت أن تسمو أخلاقك وتصفو أذواقك وتهيج أشواقك فعليك بذكر الله،وصحبة الصالحين المحبين والتأدب معهم".
    -إذا وجدت من عمر بنور الله قلبه وأينعت بمحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم جنانه،سقاك من سائغ المحبة ما أنار قلبك ونشط جوارحك لأفعال الخير وملازمة التقوى والاجتهاد في مقامات اليقين.
    - الذاكر إذا تجوهرت بأنواره ذكر الله ،هاجت في قلبه لواعج المحبة، فلا يقر له قرار ولا يمسه نصب ولا يعتريه ملل،ولا يقهره عطش، ولا يصده نوم، ولا يعبأ بقيل وقال،ولا تفطرّ همته الدنيا ولا مال...ولا راحة له ولا ما قيل إلا في رحاب حضرة حبيبه الجليل،ومن استدام على الحضور مع الله، استدام من انوار العظمة الإلهية ما يقيم في نفسه وازع الحياء ويوقظ في قلبه أشواق البهاء ،فيجد حلاوة الدب مع الحق،ويتذوق طعم حسن الخلق مع الخلق.
    - الصحبة أساس كل فلاح وصلاح والمحبة وقودها وإدامها...
    - المحبة تقتضي المؤانسة ،والمؤانسة تقتضي المجالسة،والمجالسة بداية الصحبة،والصحبة سنة عند العموم ،فريضة عند الخصوص.
    -المحبة كالحليب،أي شيء يسقط فيه يظهر فيه،فيفسد منظره،ويغير لونه،وإذا تغير لونه لم يعد حليبا،وإذا سقط فيه نجاس من وسوسة الشيطان أو حديث نفس فلا مجال من تطهيره،فلابد ان يلقى جانبا.اهـ.
    ويقول الحبيب سيدي بومدين خوار رضي الله عنه:"المحبة أعلى مقامات الولاية".
    ويقول سيدي عبد الوهاب الشعراني رضي الله عنه في تنبيه المغترين:"قد أوحى الله تعالى إلى موسى عليه الصلاة والسلام:هل عملت لي عملا؟فقال:نعم يا رب!صليت وصمت وتصدقت،وذكر أشياء،فقال الله تعالى:هذا لك،ولكن هل واليت لأجلي وليا أو عاديت لأجلي عدوا؟فعلم عند ذلك موسى أن الحب في الله والبغض في الله من أفضل الأعمال".
    -ويقول الشيخ سيدي سعيد رمضان البوطي –حفظه الله- في أحد خطبه:" إن المشكلات التي تعصف بالعالم العربي والإسلامي اليوم كثيرة وخطيرة، وهي معروفة ولا داعي إلى إطالة الحديث فيها، ولا عاصم اليوم من هذه المشكلات إلا شيء واحد، هو أن يتآلف المسلمون وتمتد فيما بينهم جسور المحبة والود، ومن ثم يلتقوا على كلمة سواء، هذا هو العاصم الوحيد لهم من مغبة هذه المشكلات، ولا يمكن لجسور الألفة والحب أن تمتد فيما بين قلوبهم إلا بشرط واحد لابدَّ منه، هو أن تفيض قلوبهم قبل ذلك بمحبة الله سبحانه وتعالى، ومن ثم بمحبة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فمحبة الله ومحبة رسوله إذا أينعت في القلب كانت في كيان الإنسان كجذع الشجرة، لابدَّ أن تتفرع من هذا الجذع أغصان لا نهاية لها، تتمثل في حب المسلم لأخيه المسلم، تتمثل في شبكة الوداد التي تتنامى بين أفراد المسلمين جميعهم (...)
    فالحب حالة قلبية، بل وقود يشتعل في طوايا القلب، فيدفع صاحبه إلى الإتباع، يدفع صاحبه إلى البذل، يدفع صاحبه إلى التعالي فوق الذات، فوق حظوظ النفس، فوق العصبية، الحب كما قال العلماء: هو ذاك الشعور القدسي الغريب العجيب، الذي إذا هيمن على القلب قرب البعيد، ولين الحديد، وجعل من العسير يسيراً".اهـ.
    ولن تتحقق لنا محبة الله تعالى ومحبة نبيه صلى الله عليه وسلم حتى تتحقق لنا محبة ورَّاث الحبيب صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى :"وأتوا البيوت من أبوابها " فالباب هم الكُمَّلُ من أولياء الله تعالى هم من يعلمون لنا محبة الله تعالى ومحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله سلم، فالطريق خطرة ومليئة بالعقبات تحتاج إلى مرشد في الطريق وصاحب في السفر...
    بهذه المحبة يرفع العبد إلى أعلى درجات المحبوبية والقرب من الله جل وعلا،وتدفعك إلى علو الهمة وصدق العزيمة،وتطرد عنك غبار الفتور والعجز والخمول،وتستنهضك لتبذل قصارى جهدك في سبيلها لتعود للأمة عزتها ومكانتها ومجدها وكرامتها.
    وأي طبيب للقلوب من العمى
    أطب من المحبة لولي مصلح
    وأي سلوك كامل دون محــبة
    وأي اهتداء شامل دون مفتح
    فالمحبة هي قرة العيون،وسرور القلوب،وغذاء الأرواح،ونعيم النفوس المطمئنة،فاللذة والسعادة التي يشعر بها من أحبه لا ينالها الوصف إذ كيف يقدر البشر أن يصفها وهي من خالق البشر!!.. ولا يدرك هذه السعادة من ليس له نصيب منها،وكلما كانت قدم المحب راسخة في هذه المحبة كلما كانت سعادته وفرحه وسروره أعظم"ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"(الحج32).
    وعلى ذلك فإنك إذا آويت إلى هذه المحبة فقد آويت إلى ركن شديد،هنالك تحصل لك الآخرة ،إذ هي الحبل المتين والطاقة التي لا تغلب التي تسلكنا جميعا في سلك الذين أنعم الله عليهم فأعطاهم منابر النور والمقام المغبوط عليه يوم القيامة، فمحبته صلى الله عليه وآله وسلم، ومحبة الكمل من أوليائه تجمع من شتات،وهي دواء لما في القلب من درن وكدر...فمن أراد السعادة الأبدية فليزم عتبة هذه المحبة.فإن المحبة مفتاح لكل خير مغلاق لكل شر،هي سبيل النجاة وراحة الأرواح،وسبب الأفراح والانشراح،من حرم خيرها فقد حرم كل خير وبركة وفضل،ومن أوتيها فقد أوتي خير الدنيا والآخرة،هي عماد السلوك وأساسه وذروة سنمه،هي السلاح الأقوى من فقده أصبح كالماضي إلى ساحة الحرب بغير سلاح.
    زد لي بالقرب منك تحيـــرا وارحم قلبا بحبك تسعـــــرا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    النقشبندى
    إدارة المنتدى
    إدارة المنتدى
    النقشبندى



    العمر : 47
    ذكر
    الوسام وسام الاداره

    فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
    مُساهمةموضوع: رد: فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم   فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين أغسطس 29, 2011 8:11 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    قلب محب
    المراقب العام
    المراقب العام
    قلب محب



    العمر : 50
    ذكر
    الوسام المراقب المميز

    فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
    مُساهمةموضوع: رد: فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم   فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة سبتمبر 02, 2011 10:32 am

    مشكوووووو والله يعطيك الف عافيه

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    أخـــــ قلب محب ــــــوك

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    ابن الرفاعى
    المشرف العام
    المشرف العام
    ابن الرفاعى



    العمر : 44
    ذكر
    الوسام وسام التميز

    فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
    مُساهمةموضوع: رد: فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم   فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 2:01 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    أجــمل وأرق باقات ورودى
    لردكم الجميل ومروركم العطر
    تــحــياتي لكم كل الود والتقدير
    دمتم برضى من الرحــمن
    لكم خالص احترامي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    فضائل أمة الحبيب صلى الله عليه وسلم
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » فضائل النبي صلى الله عليه وسلم
    » نهي الحبيب صلي الله عليه وآله وصحبه وسلم عن اللعن والتلاعن
    » هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبي بكر الصديق رضى الله عنه

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    الطريقة النقشبندية العلية  :: الأحزاب والأوراد والتوسلات :: منتدى الحبيب حضرة النبى-
    انتقل الى:  
    جميع الحقوق محفوظة
    الساعة الان بتوقيت مصر
     ® 
    جميع الحقوق محفوظة لمنتدى الطريقة النقشبندية العلية
    حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
    موقع الطريقة النقشبندية العلية
    المشاركات المنشورة بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط ولا يتحمّل الموقع أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في منتدي الطريقة النقشبندية العلية  ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
    ادارى المنتدى : محمد عبده النقشبندى
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit    

    قم بحفض و مشاطرة الرابط الطريقة النقشبندية العلية على موقع حفض الصفحات

    قم بحفض و مشاطرة الرابط الطريقة النقشبندية العلية على موقع حفض الصفحات