السنن المهجورة في أبواب الطهارة
•عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان جنبا فأراد أن يأكل أو ينام توضأ.
•عن عمار: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص للجنب إذا أراد أن يأكل أو يشرب أو ينام أن يتوضأ وضوءه للصلاة.
•عن نافع قال: كان ابن عمر إذا أراد أن يدخل مكة دخل أدنى الحرم, وأمسك عن التلبية, ثم يبيت بذي طوى, ثم يصلي به الصبح, ويغتسل, ويحدث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك.
•عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"من توضأ ثم خرج يريد الصلاة فهو في صلاة حتى يرجع إلى بيته, فلا تقولوا هكذا_يعني يشبك بين أصابعة_.
•عن طاووس: أنه كره أن يشبك الرجل بين أصابعه في الصلاة.
•عن أنس قال: كان صلى الله عليه وسلم يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد.
•قال عبد الله بن مغفل: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"يكون في آخر الزمان قوم يعتدون في الدعاء والطهور".
•عن أبي أمامة مرفوعا قال: من بات ذاكرا طاهرا ثم تعار من الليل, لم يسأل الله حاجة للدنيا والآخرة إلا أعطاه
•عن عروة: أنه كان يستحب أن لا ينام إلا على طهارة.
•عن ابن مسعود قال: لأن أتوضأ من الكلمة الخبيثة أحب إلي من أن أتوضأ من الطعام الطيب.