1 ـ شهادة أن لا إله إلا الله هي مفتاح دين الإسلام، وأصله الأصيل؛ فهل من نطق بها فقط؛ دخل في دائرة المسلمين؛ دون عمل يذكر؟ وهل الأديان السماوية - غير دين الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم - جاءت بنفس هذا الأصل الأصيل؟ |
|
2 ـ تأتي شهادة أن محمدًا رسول الله ملازمة في الغالب لشهادة أن لا إله إلا الله: ما المقصود بشهادة أن محمدًا رسول الله؟ وما حكمة تلازمهما؟ |
|
3 ـ هل يفهم من تلك الشهادتين أن للرسول صلى الله عليه وسلم حقوقًا توازي حق الله سبحانه وتعالى كما يتوهم بعض من يدعي محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وإذا لم يفهم ذلك؛ فما هي الحقوق الخاصة بالله سبحانه وتعالى؟ وما هي الحقوق الخاصة بالنبي صلى الله |
|
4 ـ رتب الرسول صلى الله عليه وسلم أركان الإيمان في عدة أحاديث - خاصة حديث جبريل - بأنها: الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره؛ فهل هنا حكمة معلومة من هذا الترتيب ؟ |
|
5 ـ هل معرفة أسماء الله وصفاته جزء من العقيدة ؟ وهل يجب علينا وجوبًا أن ننبه الناس على ما في بعض التفاسير من التأويل والتحريف والتعطيل? |
|
6ـ هل ثبت في الشرع المطهر تحديد أسماء الله الحسنى ؟ وهل يمكن ذكرها ؟ وما هو اسم الله الأعظم؟ |
|
7-هل صفات الله عزوجل من قبيل المتشابه أو من قبيل المحكم؟ |
|
8ـ ما القول في قوم ينكرون توحيد الأسماء والصفات، ويعتبرون ذلك مما أحدثه المتأخرون؟ |
|
9ـ ما المقصود بالإلحاد في أسماء الله؛ كما جاء في قوله تعالى: {وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ} [الأعراف:180]؟ |
|
10ـ هل يجوز الحلف بالقرآن الكريم؟ فقد حلفت بالقرآن على أن لا يكون أمر ما، ولكنه حصل على الرغم مني؛ فهل علي كفارة عن هذا اليمين؟ |
|
11ـ ما الحكمة في أن السؤال بوجه الله لا يكون إلا للجنة ؟ وهل من سأل بوجه الله غير الجنة في أمور الدنيا يعتبر عاصيًا مذنبًا؟ |
|
12ـ هل يوصف الله تعالى بالقِدَم؛ كأن يقول القائل: يا قديم! ارحمني! أو ما أشبه ذلك ؟ وهل الفرد من أسماء الله تعالى ؟ أفتوني مأجورين |
|
13ـ هل يجوز التسمية بإضافة (عبد) إلى اسم من غير أسماء الله الثابتة؛ مثل: (عبد الناصر)، أو (عبد المتعال)، أو (عبد الستار)؟ وهل يلزم تغيير من كان اسمه من أحد هذه الأسماء؟ والله يحفظكم |
|
14ـ في المسجد الذي نصلي فيه بعد قراءة الجزء - وهو راتب يومي - يقرؤون أسماء الله الحسنى، وبعدها يرددون جميعًا اسم (يا لطيف) مئة وتسعًا وعشرين مرة؛ فهل هذا مشروع أم بدعة؟ |
|
15ـ ما المقصود بالتوكل ؟ وما حقيقته ؟ وهل التوكل على الله يكون في الشدائد فقط ؟ أم هو في كل الأمور ؟ وما ردكم على من يفهم التوكل بمعنى التواكل وعدم بذل الأسباب؟ |
|
16ـ كيف يكون الإنسان متوكلاً على الله؟ |
|
17ـ ما هي الأسباب المُعِينَةُ على تعليق القلب بالله عز وجل؟ |
|
18ـ هل شراء الأطعمة ووضعها في البيت في هذه الأيام ينافي التوكل على الله عز وجل؟ |
|
19ـ إذا كانت هناك أوقات تكون إجابة الدعاء فيها أحرى من غيرها فما هي؟ وماذا يشترط لإجابة الدعاء؟ |
|
20 ـ هل يجوز الدعاء بالهداية للمشركين من عُبّاد القبور ونحوهم أم لا؟ |
|
21 ـ وجدت حديثًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (اثنتي عشرة ركعة تُصلين من ليل أو نهار، وتتشهّد بين كل ركعتين؛ فإذا تشهدت في آخر صلاتك؛ فأثن على الله عز وجل، وصلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم، واقرأ وأنت ساجد فاتحة الكتاب سبع مرات، وآية ا |
|
22 ـ هناك أناس يدعون بدعاء يعتقدون أنه يشفي من مرض السُّكر، وهو كما يلي: الصلاة والسلام عليكم وعلى آلك يا سيدي يا رسول الله! أنت وسيلتي، خذ بيدي، قلَّت حيلتي، فأدركني. ويقول هذا القول: يا رسول الله! اشفع لي. وبمعنى آخر: ادع الله يا رسول |
|
23 ـ هل يجوز أن يدعو الدّاعي فيقول: سبحان من لا يصفه الواصفون، ولا تدركه العقول... وما أشبه ذلك؟ لأننا نسمع بعض الأئمة يدعون بهذا الدُّعاء؛ فهل يصح ذلك؟ |
|
24 ـ هل يجوز أن نقول في الدعاء: "اللهم بجاه نبيك"؟ |
|
25 ـ يقول بعض الناس لبعض: أنت لا ترحم، ولا تترك رحمة الله تنزل. فهل في هذا القول محذور شرعي؟ |
|
26 ـ هل يُعتبر التحسُّر والتأسُّف على ما مضى مما لم يُدرك أمرًا مذمومًا؟ وما حكمة منع استعمال كلمة (لو)؟ |
|
27 ـ أرى بعض الناس يكتب في رسائله لأخيه أو لوالده فيقول: والدي العزيز، أو: أخي الكريم، أو: أختي الكريمة... وغير ذلك من أسماء الله الحسنى؛ هل هذا فيه شيء؟ |
|
28 ـ ما حكم قول بعضهم: ما صدَّقت على الله يحصُل كذا...؟ وإذا كان لا يجوز؛ فما العبارة الجائزة البديلة للمتكلِّم؟ |
|
29 ـ ما القول في قوم اعتادوا على الحلف بالله، واتخذوه مؤكّدًا لكل قول يقولونه، سواء كان مهمًا أو غير مهم؟ |
|
30ـ اعتاد بعض الناس عندنا في مصر الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم في معاملاتهم، وأصبح الأمر عاديًا؛ فعندما نصحت أحد هؤلاء الذين يحلفون بالنبي؛ أجابني بأن هذا تعظيم للرسول، وهذا ليس فيه شيء؛ ما الحكم في ذلك؟ |
|
31 ـ حينما يريد بعض الناس أن يؤكد كلامًا كذبًا قاله لشخص؛ يحلف له بغير الله؛ معتقدًا بأن الحلف بالله سبحانه لا يليق معه الكذب، فيحلف بغيره؛ فهل لهذا العمل وجه في الشرع المطهر؟ |
|
32 ـ ما الفرق بين هذه الأقسام، وهل هي جائزة: أقسم بآيات الله، أقسم بكلمات الله، أقسم بالقرآن، أقسم برب القرآن؟ |
|
33 ـ ما حقيقة الإيمان بالقضاء والقدر مع ذكر الدليل؟ |
|
34 ـ أرجو إفادتي هل الإنسان مخيَّرٌ في دنياه أو مسيّرٌ؛ ففي الآية الكريمة التالية لقوله تعالى: {فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} [الكهف: 29.]؛ تفيد أن الإنسان مخيَّر، وفي الآية الكريمة الأخرى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلا |
|
35 ـ ما المقصود بقوله تعالى في سورة هود: {وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ} [هود: 34.]. |
|
36 ـ ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله: (من رآني في منامه؛ فقد رآني حقًا؛ فإنَّ الشيطان لا يتمثل بي) يدَّعي بعض الناس أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه في المنام، وأعطاه وِردًا يكرِّره كذا مرة (أي: يتعبَّدُ به ويخبر به الناس)، وهذا ينا |
|
37 ـ ما الذي تضمَّنته رسالة النبي صلى الله عليه وسلم من بيان الحق في أصول الدين وفروعه على وجه الإجمال؟ |
|
38 ـ هل كان الإسراء والمعراج بالجسم؟ فإن كان بالجسم؛ فهل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربَّه تبارك وتعالى بالعين؟ وهل يكفرُ من ينكر الإسراء والمعراج بالجسم، ويدَّعي عدم رؤيته صلى الله عليه وسلم لله تبارك وتعالى بالعين المجرَّدة؟ |
|
39 ـ هل لكم يا فضيلة الشيخ أن تذكروا لنا معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم؟ |
|
40 ـ من هم أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم المقصودون بقوله جل وعلا: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33.]؟ وما المقصود بقوله: {قُل لا أَسْأَلُكُمْ عَلَي |
|
41 ـ هل يعني انتقادُنا اليهوديَّة أو النصرانيّة الآن أننا ننال من موسى وعيسى عليهم السلام؟ وما موقف المسلم تُجاه أنبياء الله تعالى ورسله عليهم السلام؟ |
|
42 ـ قال الله تعالى: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ...} الآية [آل عمران: 144.]؛ متى نزلت هذه الآية؟ ولماذا ذكر لفظ {قُتِلَ}؛ رغم |
|
43 ـ لا نختلف في منزلة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا في مكانته العظيمة التي تفوق كل النبيين والمرسلين والخلق أجمعين، ولكن تراني أتوقف عند قوله تعالى: {لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ} [البقرة: 285.]؛ فما هو تفسير هذه الآية؟ |
|
44 ـ من أقرَّ من الناس بوجود الله، وأنّه الخالق الرازق، ولكنَّه يجعل بينه وبين الله في العبادة وسيطًا؛ كنبيٍّ أو وليٍّ أو غير ذلك؛ فهل يُخرَجُ هذا من دائرة الإسلام والإيمان؟ |
|
45 ـ إذا كان هناك شخص يعتقد أو يقرُّ التوسُّل بالصَّالحين؛ فهل تصحّ الصلاة خلفه؟ |
|
46 ـ إذا كانت أفعال شخص كلُّها تناقض (لا إله إلا الله)؛ فهل يجوز لنا تكفيرُهُ مع أنه ينطقُ الشَّهادتين؟ |
|
47 ـ سائل يقول: إنه شاب مسلم يحمل مؤهلاً جامعيًّا في الهندسة، وقد سافر إلى إحدى الدول العربية للبحث عن عمل، ولكنه لم يفلح في ذلك، بينما وجد أن غير المسلمين لهم قبول أكثر، وفي مثل تخصصه ذلك ويُفَضَّلونَ على غيرهم من المسلمين، أي أن عدم حصوله على عمل |
|
48 ـ كثيرًا ما يطلب والدي من أهلي خدمته في وقت شربه الخمر؛ من إحضاره له وتغسيل آنيته ونحو ذلك، وكذلك يسخر منهم إذا رآهم يصلون؛ فما الحكم في ذلك، وأنا أعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن في الخمر عشرة أشخاص [رواه الترمذي في "سننه" (ج4 ص296) |
|
49 ـ أفيدكم أني أبلُغُ من العمر الخمسة والأربعين، وقد مضى عليَّ أربع سنين من عمري دون أن أصلي ودون أن أصوم رمضان، ولكنّي في العام الماضي أدَّيت فريضة الحجِّ؛ فهل تكفّر عمَّا فاتني من صوم وصلاة؟ وإن كانت لا تكفِّر؛ فماذا عليَّ أن أفعله الآن؟ أرشدو |
|
50 ـ لدي أخ لا يواظب على الصلاة، ولا يحرص على صلة الرَّحم، ويرافق جلساء السُّوء؛ فهل يجب عليَّ أن أهجره ولا أحادثه، خاصة وأنني نصحته عدة ومراتٍ، ولم يمتثل؟ |
|
51 ـ ما حكم زيارة تارك الصلاة في مرضه، أو محاولة علاجه والسعي لذلك، أو تشييع جنازته إذا مات؟ |
|
52 ـ في هذا الوقت مع الأسف الشديد نرى كثيرًا من الناس يقولون كلمة التوحيد لا إله إلا الله، ولكنهم لا يحافظون على الصلوات إلا في يوم الجمعة أو في رمضان، والبعض منهم لا يصلي مطلقًا إلا مرة واحدة في العام كله، وهي صلاة عيد الفطر المبارك لكي يراه الناس، |
|
53 ـ أنا شابٌّ، وأهلي لا أشاهدهم يصلُّون، وكلَّما نصحت لهم وقلت لهم: صلُّوا؛ لا يستمعون إليَّ، وهم لا يصلُّون؛ هل عليَّ إثم أم لا؟ |
|
54 ـ كثيرًا ما أترك صلاة الفجر - والعياذ بالله - فلا أصليها في المسجد، والسبب هو ثِقَلُ النَّوم، وخاصَّة إذا تغيَّر الوقت من الصَّيف إلى الشِّتاء؟ |
|
55 ـ هل إذا ذهب المرء إلى المسجد، ووجد أناسًا عند المسجد، ودخل المسجد، ولم يقل لهم: صلُّوا؛ هل عليه إثم أم لا؟ |
|
56 ـ هل يصحُّ للمرأة أن تصلّي عند صورة في كتاب أو صحيفة، وإذا وضع شيء على الصُّورة أو أغلق الكتاب؛ فهل تصحَّ الصلاة؟ |
|
57 ـ هل تجوز الصلاة على الملائكة لفضلهم ورفعة قدرهم؟ وإذا كانت تجوز؛ هل يجوز أن أُلحق الصلاة بهم بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم في التشهُّد في الصلاة أولا؟ |
|
58 ـ هل يجوز أن أُلحق الصلاة عليهم بالصّلاة على الرسول في التّشهُّد؟ |
|
59 ـ هل يجوز للمسلمين أن يؤدُّوا صلاة الجنازة على مسلم مات منتحرًا؟ |
|
60 ـ يُلاحظ على بعض طلبة العلم التَّساهل في إطلاق لفظ (الرِّدَّة) على المسلم، بل قد يطالبون المسلمون بانتداب من يرون لإقامة حدِّ الرِّدَّة في المحكوم بردَّته عندهم إذا لم يقم بها السُّلطان؟ |
|
61 ـ من هو المرتدُّ فضيلة الشيخ؟ نرجو تحديده بشكل واضح؛ فقد يُحكم بردَّة شخص لديه شبهة |
|
62 ـ هناك من يطلق لفظ الجاهلية على المجتمعات المسلمة؛ لما فيها من فساد، ويرتِّب على هذا اللفظ ما تعرفون؛ فهل هذا الاتجاه صحيح؟ |
|
63 ـ يُلاحظ على من يطلق لفظ الجاهلية على المجتمعات الإسلامية أنه يريد به تكفير تلك المجتمعات، وبالتالي الخروج؟ |
|
64 ـ نرجو إيضاح حقيقة السحر، وهل يُباح شيء منه؟ وهل يُعتبر عمل السِّحر مخرجًا عن دين الإسلام؟ |
|
65 ـ هل صحيح ما يقال: إنَّ السَّحرة والكهنة والعرَّافين والمنجِّمين يعرفون كثيرًا من علم الغيب؟ وكيف نردُّ على إخبارهم ببعض الحوادث المستقبليَّة ووقوعها بعد ذلك؟ |
|
66 ـ الاستعانة بالسَّحرة لقضاء بعض الحوائج من غير مضرَّةِ الآخرين؛ هل هو جائز؟ |
|
67 ـ هل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم سُحِرَ؟ وإذا ثبت ذلك؛ فكيف كان تعامُلُه عليه الصلاة والسلام مع السّحر ومع من سَحَرَهُ؟ |
|
68 ـ من الطُّرُق الشرعيَّة التي يُنصح بها للوقاية من السحر؟ وما علاجُ من ابتُلِيَ بشيء من ذلك؟ |
|
69 ـ السِّحر والكِهانة والتنجيم والعرافة؛ هل بينها اختلاف في المعنى؟ وهل هي سواء في الحكم؟ |
|
70 ـ مثلُ الخطِّ في الرَّمل أو قراءة الفنجان أو قراءة الكفِّ؛ كما يحدث عن بعض لمخرِّفين اليوم، والإثم لا يقتصر على مرتكب هذه الأعمال نفسه، بل يَلحَقُ حتى من ذهب إليهم أو صدَّقهم؟ |
|
71 ـ ما مدى صحة الحديثين عن الرسول صلى الله عليه وسلم؛ قال: (كَذبَ المنجِّمون ولو صدقوا) (16) "قد بحثت عنه فيما عندي من مراجع ولم أجده. "، وحديث آخر، وهو: (كان نبي من الأنبياء يخُطُّ؛ فمن وافق خطَّهُ؛ فذاك) [رواه الإمام مسلم في |
|
72 ـ يحدُث في بعض البلاد أن يقوم شخص في جمعٍ من الناس يعمل استعراضات مثيرة؛ كأن يُدخل سيفًا أو سكينًا في بطنه دون أن يتأثر، وغير ذلك من الحركات التي لا تُصدَّق في حياة الناس العاديَّة؛ فما حكم الشَّرع في مثل هذه الأعمال؟ |
|
73 ـ إمام يكتب حُجُبًا فيها المحبَّة وسيطرة الزوجة على الزَّوج والتفريق بينهما؛ فهل هذا هو السِّحر؟ أفيدونا مأجورين |
|
74 ـ بعض الناس يذهبون إلى بعض الأئمَّة والدَّراويش، ويقولون: إن بأيديهم نزع السِّحر! ما مدى صحة هذا القول؟! |
|
75 ـ ما تفسير قوله تعالى: {وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَار |
|
76 ـ في عصرنا الحاضر كثُرَ حديث الناس عن تلبُّس الجنِّ بالإنس، ودخولهم فيهم، ومن الناس من ينكر ذلك، بل إنّ البعض ينكر الجنَّ إطلاقًا؛ فهل لهذا تأثير على عقيدة المسلم؟ وهل ورد ما يلزم بالإيمان بالجنِّ؟ ثم ما الفرق بينهم وبين الملائكة؟ |
|
77 ـ نسمع في هذه الأيام عن أناس يعالجون بالقرآن مرضى الصَّرع والمَسِّ والعين وغير ذلك، وقد وجد بعض الناس نتيجة مُرضية عند هؤلاء؛ فهل في عمل هؤلاء محذور شرعيٌّ؟ وهل يأثم من ذهب إليهم؟ وما الشُّروط التي ترون أنها ينبغي أن تكون موجودة فيمن يعالج بال |
|
78 ـ يسأل عن كتاب "آكام المرجان في غرائب وأحكام الجانّ"؟ |
|
79 ـ ما علاج الحسد وكيفيَّة الوقاية منه شرعًا؟ |
|
80 ـ ما هو مدى صحة ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنَّ كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته؛ تقول: اللهم اغفر لنا وله؟ وما هو معنى الغيبة (1)؟ |
|
81 ـ لي صديق كبير في السن، لا يحلو له المجلس إلا بالتَّحدُّث عن الآخرين بكلام بذيء، ويجعل الغيبة والنميمة هي حديثه؛ فكيف أعمل مع هذا الصَّديق حتى يترك هذه العادة السَّيِّئة؟ |
|
82 ـ لي ولد كثيرًا ما يُعلِّق على الناس، وقد حرجته على أن لا يتكلم عن أحد وأن لا يُضحِك إخوانه بتعليق أو غيبة أو تقليد، وأنا حللته بقلبي، وكان قصدي أن أخوفه ويتوب عن ذلك؛ فما حكم التحليل في هذه المسألة وهو الحرج؟ |
|
83 ـ هل للرياء علامات يعرف بها المرائي؟ وما حكم الإسلام فيمن يترك بعض أعمال الإسلام - سواء كانت واجبات أو مستحبَّات - خوف الرِّياء؟ ومن ابتُلي بالرِّياء؛ فبم تنصحونه؟ |
|
84 ـ قرأت في بعض الكتب أن من علامات الرياء أن يقوى إيمان الشخص إذا كان عند أشخاص أو جماعة، ويضعف إذا كان لوحده، وأنا في الحقيقة أحيانًا أصلي وأحيانًا لا أصلي، وأنا لا أقصد بذلك الرياء، ولكن وجودي مع إخواني يجعلني أنشط عندما أراهم يصلون. أرجو أن توض |
|
85 ـ ما هو القنوط من رحمة الله؟ وما معنى قوله تعالى في سورة يوسف: {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف: 87.]؟ فما هو اليأس من روح الله؟ وهل الذي ييأس من رَوحِ الله كافر؟ وهل هناك فرق بي |
|
86 ـ قال الله تعالى: {إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [لقمان: 17.]، وقال تعالى: {إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [الشورى: 43.]؛ فما هو عزم الأمور؟ وما مفهوم هذه العزيمة وأهمِّيَّتُها؟ |
|
87 ـ عين الحاسد إذا أصابت شيئًا لأحد وأتلفته أو أضرت به؛ فهل عليه شيء، وإن لم يكن ذلك عن قصد منه أو حسد فعلاً، ولكن ذلك خارج عن إرادته؟ وهل هناك دواء شرعي لذلك للحاسد والمحسود يخفف من أثرِها أو يقطع أثرها بالكلية؟ |
|
88 ـ ما الحكم في وسواس النفس؟ وإذا كانت النفس توسوس بأشياء خبيثة، والشخص يتألم ويتأثر تأثيرًا شديدًا خوفًا من هذا الوسواس، علمًا أنه ربما لا يعتقده ولا يعمل به، بل هو أمر خارج عن إرادته تحدثه به نفسه؛ هل يؤاخذ على ذلك؟ |
|
89 ـ أنا شاب يوسوس لي الشيطان أحيانًا؛ ماذا أعمل لردِّ وسوسته؟ |
|
90 ـ ما حكمُ التمائم التي تُعلَّقُ في أعناق الصبيان وغيرهم، والتي تكون من الآيات القرآنيَّة والأدعية النبويَّة، وأشباهِ ذلك من الدَّعواتِ المشروعةِ؟ |
|
91 ـ نرى بعض القلائد التي تكتبُ عليها بعض الآيات القرآنيَّة؛ فهل يجوز بيعها وشراؤها ولُبسُها وهي على هذه الحالة؟ أفتونا جزاكم الله خيرًا. |
|
92 ـ نُلاحظ أن بعض الناس يعلِّقون في رقابهم أو أيديهم أساورَ مطليَّةً ببعض الأصباغ المعيَّنة، أو خيوطًا مصنوعة من شعر بعض الحيوانات أو غيرها، ويزعم هؤلاء أنها سبب في دفع ضررٍ قد يأتي من الجانِّ أو غيرهم؛ فهل هذا عمل جائز؟ وما نصيحتُكم لهؤلاء؟ |
|
93 ـ عندما يُرزق أحدُنا بمولود يُكتَبُ له دعاء وما تيسَّر من القرآن الكريم ويُعلَّق في كتف أو رقبة الطفل، وفعلاً يكون الطفل في راحة نفسية ظاهرة، فهل يجوز ذلك؟ |
|
94 ـ ما حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة؟ وهل يصِحُّ لمن رأى هذا التقسيم أن يحتجَّ بقول الرسول: (مَن سنَّ سُنَّةً حسنةً في الإسلام...) الحديث، وبقول عمرَ: (نعمتِ البدعةُ هذه...)؟ نرجو في ذلك الإفادة، جزاكم الله خي |
|
95 ـ التساهل في النهي عن البدع والأخطار أمر شائع عند الكثير من المثقفين الإسلاميين، حتى إن أحدهم يمر والناس يطوفون بالأضرحة وبالقباب دون أو يوجه كلمة؛ لأنه مشغول ومتوجه إلى قبة البرلمان كما يقول! ما تعليقكم؟! وما هو رأيكم في مشاركة بعض النيابيي |
|
96 ـ أخذ الناس يبتدعون أشياء ويستحسنونها، وذلك أخذًا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (مَن سنَّ سُنَّةً حسنةً في الإسلام؛ فله أجرها وأجرُ من عمل بها إلى يوم القيامة...) إلى آخر الحديث؛ فهل هم مُحقُّون فيما يقولون؟ فإن لم يكونوا على حق؛ ف |
|
97 ـ ذكرتم فضيلتكم أنَّ كلَّ بدعة ضلالة، وأنه ليس هناك بدعة حسنة، والبعض قسَّم البدعة إلى خمسة أقسام: بدعة واجبة، وبدعة مندوبة، وبدعة محرَّمة، وبدعة مكروهة، وبدعة مباحة؛ فما هو الرَّدُّ على هؤلاء؟ |
|
98 ـ إذا كان التَّنبيهُ على البدعة المتأصِّلة سيُحدِثُ فتنةً؛ فهل السكوتُ عليها أولى؟ أم يجب التّنبيه ويحدث ما يحدُثُ؟ |
|
99 ـ نطلب من فضيلة الشيخ توضيح موقف السَّلف من المبتدعة، وجزاكم الله خيرًا |
|
100 ـ ما الحكم في الموالد التي ابتدعت في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم والتي يدعي من يقوم بها ويحييها من الناس أنك إذا أنكرت ذلك أو لم تشاركهم فيه؛ فلست بمحبٍّ للنبي صلى الله عليه وسلم، ولأن في المولد الصلاة على النبي والمدائح؛ فأنت بفعلك هذا م |
|