(1) أصل الحكمة [ح43]: (لا تصحب، من لا ينهضك حاله، ولا يدلك على الله مقاله)؛ ورد في "ايقاظ الهمم" لابن عجيبة [ج1/ص: 57]؛ وفي "شرح الحكم" للشرنوبي [ج1/ص: 53]؛ وفي "فيض القدير" للمناوي [ج6/ص: 404]؛ وفي "الإعلام بالحرمة" للمقدم [ج1/ص: 75]؛ وفي "مفتاح الأفكار" للسلمان [ج2/ص: 372] ..
(2) رواه أبو نعيم في "حلية الأولياء" [ج8/ص: 72/ر:11616]؛ والسيوطي في "اللآلئ المصنوعة" [ج1/ص: 194/ر:467]؛ ورواه المتقي الهندي في "كنز العمال" [ج9/ص: 285/ر:25450]؛ ورواه الذهبي في "التلخيص" [ج1/ص: 73/ر:158]؛ ورواه العراقي في "تخريج الإحياء" [ج1/ص: 184/ر: 148]؛ ورواه الشوكاني في "الفوائد المجموعة" [ج1/ص: 128/ر:876]؛ ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" [ج23/ص: 132/ر:8838]؛ ورواه الخطيب في "تاريخ بغداد" [ج4/ص: 311/ر:1539]؛ ورواه ابن الجوزي في "الموضوعات الكبرى" [ج1/ص: 257]؛ وورد في "الإحياء" للغزالي [ج1/ص: 63]؛ وفي "مفاتيح الغيب" للرازي [ج1/ص: 472]؛ وفي "السراج المنير" للشربيني [ج6/ص:141]؛ وفي "غرائب القرآن" للنيسابوري [ج1/ص: 173]؛ ولفظ الإمام الغزالي في "الإحياء"، ما نصه: عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآَلِهِ وَسَلَّمَ: ( لَا تَجْلِسُوا عِنْدَ كُلِّ عَالِمٍ، إِلَّا عَالِمٍ يَدْعُوكُمْ مِنَ الْخَمْسِ إِلَى الْخَمْسِ: مِنَ الشَّكِّ إِلَى الْيَقِينِ، وَمِنَ الْكِبْرِ إِلَى التَّوَاضُعِ، وَمِنَ الْعَدَاوَةِ إِلَى النَّصَفَةِ، وَمِنَ الرِّيَاءِ إِلَى الْإِخْلَاصِ، وَمِنَ الرَّغْبَةِ إِلَى الزُّهْدِ )؛ رواه السلفي في "الوجيز" [ج1/ص: 43/ر:38]؛ والخوجاني في "أحاديث منتخبة" [ج1/ص: 23/ر:21] ..
(3) رواه الترمذي في "سننه" [ج5/ص: 532/ر:3580]؛ وحسنه الحافظ العسقلاني في "الفتوحات الربانية" [ج5/ص: 62]؛ ورواه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" [ج15/ص: 24/ر:4678]؛ ورواه الدولابي في "الكنى والأسماء" [ج4/ص: 263/ر:895]؛ وورد في "تهذيب الكمال" للمزي [ج2/ص: 101]؛ وفي "جامع العلوم" لابن رجب [ج1/ص: 449]؛ وفي "تفسير القرآن" لابن كثير [ج4/ص: 71]؛ وفي "ميزان الاعتدال" للذهبي [ج3/ص: 83]؛ وفي "تحفة الأحوذي" للمباركفوري [ج9/ص: 98]؛ وفي "ذخيرة الحفاظ" لابن القيسراني [ج3/ص: 1656]؛ وحكمه: [حسن] ..
(4) ورد في "سير النبلاء" للذهبي [ج20/ص: 443]؛ وفي "تاريخ الإسلام" للذهبي [ج19/ص: 39] ..
(5) رواه البخاري في "صحيحة" [ج4/ص: 1919/ر:4739]، ورواه أبو داود في "سننه" [ج1/ص: 460/ر:1452]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح أبي داود" [ر:1452]؛ ورواه الترمذي في "سننه" [ج5/ص: 159/ر:2907]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح الترمذي" [ر:2907]؛ ورواه الدارمي في "سننه" [ج2/ص: 894/ر:3216]، ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج1/ص: 111/ر:502]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الشيخ شاكر في "المسند" [ج1/ص: 204]؛ وصححه ابن حبان في "صحيحة" [ج1/ص: 324/ر:118]، وصححه السيوطي في "الجامع الصغير" [ر:4111]، ووافقه الألباني في "صحيح الجامع" [ر:3319]؛ وقال أبو نعيم في "الحلية" [ج8/ص: 430] : صحيح ثابت متفق عليه [أي: بين العلماء]، وخلاصة حكمه: [متفق عليه] ..
(6) رواه الشيخان؛ البخاري في "صحيحة" [ج1/ص: 39/ر:71]، ومسلم في "صحيحة" [ج7/ص: 129/ر:2389]؛ وحكمه: [متفق عليه] ..
(7) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، قَالَ: (( مَا عُبِدَ اللَّهُ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي دِينٍ، وَلَفَقِيهٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ عِمَادٌ، وَعِمَادُ هَذَا الدِّينُ الْفِقْهُ ))؛ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : ( لأَنْ أَجْلِسَ سَاعَةً فَأَفْقَهَ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُحْيِيَ لَيْلَةً إِلَى الْغَدَاةِ )؛ رواه البيهقي في "الشعب" [ج2/ص: 265/ر:1712]؛ ورواه الدارقطني في "سننه" [ج3/ص: 79/ر:294]؛ ورواه الطبراني في "ألوسط" [ج6/ص: 267/ر:6166]، وقال: لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ إِلا يَزِيدُ بْنُ عِيَاضٍ؛ وهو حسن لغيره لشواهده؛ وحكمه: [صالح] ..
وهذا ما يجعل حديثه إن صح معناه، ولم يخالفه من هو خير منه، صالح؛ لذلك قال السفاريني الحنبلي في "شرح الشهاب" [ج1/ص: 299]، في إسناده مقال ..
1) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( فَقِيهٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ )؛ رواه الترمذي في "سننه" [ج5/ص: 46/ر:2681]، وقال: هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ؛ ورواه ابن ماجه في "سننه" [ج1/ص: 124/ر:222]، وهما من أئمة السنن الصحيحة؛
2) عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ الْفَقِيهَ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ وَرِعٍ، وَأَلْفِ مُجْتَهِدٍ، وَأَلْفِ مُتَعَبِّدٍ )؛ رواه الخطيب في "الفقيه والمتفقه" [ج1/ص: 26/ر:73]، بإسناد حسن ..
3) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: ( لِكُلِّ شَيْءٍ دِعَامَةٌ، وَدِعَامَةُ الإِسْلامِ الْفِقْهُ فِي الدِّينِ، وَلَفَقِيهٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ )؛ رواه البيهقي في "الشعب" [ج2/ص: 267/ر:1716]، وقال: تَفَرَّدَ بِهِ أَبُو الرَّبِيعِ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ؛ وراه أبو نعيم في "الحلية" [ج2/ص: 220]، موقوف على أبو هريرة؛ وقال ابن القيم في "مفتح السعادة" [ج1/ص: 367]: لهذا الحديث علة، وهو أنه روي من كلام أبي هريرة ..
(8) ورد في "شرح عين العلم وزين الحلم" للإِمام مُلا علي القاري [ج1/ ص :33]، و ورد في شرح الإمام الزرقاني في "الفقه المالكي" لعلي العدوي [ج3 / ص: 195]؛ وفي "مرقاة المفاتيح" للقاري [ج1/ص: 478]؛ وفي "ايقاظ الهمم" لابن عجيبة [ج1/ص: 2] ..
(9) ورد في "الجوهر النفيس" للشافعي [ص: 32] ..
(10) رواه البيهقي في "الشعب" [ج1/ص: 135/ر:118]؛ وابن أبي شيبه في "مصنفه" [ج7/ص: 190/ر:35223]، بإسناد صحيح؛ ورواه أبو الشيخ في "العظمة" [ج1/ص: 297/ر:42]، عن حبر الأمة ابن عباس؛ ورواه أبو داود السجستاني صاحب السنن في "المراسيل" [ج1/ص: 231/ر:298]، عن السبط الحسن بن علي رضي الله عنه؛ وفي "الزهد" [ر:199]؛ ووراه الإمام أحمد في "الزهد" [ج1/ص: 220/ر:750]، بإسناد صحيح؛ ورواه هناد في "الزهد" [ج2/ص: 468/ر:943]، بإسناد صحيح؛ ورواه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" [ج7/ص: 392/ر:9360]، بإسناد صحيح؛ ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" [ج47/ص: 150/ر:50460]؛ وطريق السند الصحيح: حدثنا الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن سالم بن أبي الجعد، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء، قال : .... الحديث؛ وحكمه: [صحيح] .
(11) رواه البيهقي في "شعب الإيمان" [ج8/ص: 348/ر:10538]؛ وتفرد بطريق سنده بإسناد نازل فيه انقطاع معنوي لوجود مجاهيل حال، ومتروكين ومناكير رواية؛ وسنده: أَخْبَرَنَاهُ أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ [ثقة متقن]، أَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ [حافظ متقن]، ثَنَا مُوسَى بْنُ عِيسَى الْجَزَرِيُّ [مجهول الحال]، قَالا: ثَنَا صُهَيْبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ [متروك الحديث]، ثَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَبْديُّ [مجهول الحال]، عَنِ الأَشْعَثِ بْنِ بَرَّازٍ [منكر الحديث]. ح أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ [ثقة حافظ]، ثَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْفَضْلِ [صدوق حسن الحديث]، ثَنَا أَبُو زَيْدٍ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ الْجَوْهَرِيُّ نَيْسَابُورِيٌّ [مجهول الحال]، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ [ثقة]، ثَنَا يَحْيَى بْنُ بِسْطَامَ [ضعيف الحديث]، الأَشْعَثُ [منكر الحديث]، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ [ضعيف الحديث]، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ [أحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار]، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ, قَالَ: ( إِنَّ الزَّهَادَةَ فِي الدُّنْيَا تُرِيحُ الْقَلْبَ وَالْبَدَنَ )؛ ففي سنده من المجاهيل ثلاثة، ومن المناكير اثنان، ومن المتروكين واحد، ومن الضعفاء اثنان، فسنده مع نزوله، مظلم كما قال شمس النقاد الذهبي في "تلخيص العلل" [ج1/ص: 291]؛ وحكمه حكم الموضوع ..
ويصلح هذا المتن ما صح موقوفا عن أمير المؤمنين الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ "الأبهري" [ثقة مأمون]، قَالَ: ثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ [صدوق حسن الحديث]، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُرَّةَ التُّسْتَرِيِّ [صدوق حسن الحديث]، قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: ( الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا، رَاحَةُ الْقَلْبِ وَالْبَدَنِ )؛ رواه ابن أبي الدنيا في "الزهد" [ج1/ص: 107/ر:217]، بإسناد حسن؛ وهو بحكم المرفوع لأنه من سنن الراشدين؛ ورد في "تاريخ عمر" لابن الجوزي [ج1/ص: 26]
ومن شواهد صحة المتن المرفوع: عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ رضي الله عنه, قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: ( لَيْسَ الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا بِتَحْرِيمِ الْحَلَالِ, وَلَا فِي إِضَاعَةِ الْمَالِ, وَلَكِنْ الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا أَنْ لَا تَكُونَ بِمَا فِي يَدَيْكَ أَوْثَقَ مِنْكَ بِمَا فِي يَدِ اللَّهِ, وَأَنْ تَكُونَ فِي ثَوَابِ الْمُصِيبَةِ إِذَا أُصِبْتَ بِهَا, أَرْغَبَ مِنْكَ فِيهَا لَوْ أَنَّهَا أُبْقِيَتْ لَكَ )؛ رواه من أئمة السنن الأربعة: الترمذي في "سننه" [ج4/ص: 493/ر:2340]؛ ورواه ابن ماجه في "سننه" [ج3/ص: 466/ر:4100]؛ وهما من أئمة الصحيح ..
علة هذا السند أن فيه : عمرو بن واقد القرشي، قال أبو عيسى الترمذي بأنه: منكر الحديث؛ وقال بقوله من قبله شيخه الإمام البخاري؛ ونعته بأنه متروك الحديث؛ كل من الحافظ ابن حجر والدارقطني والذهبي؛ وكذلك النسائي ..
(12) انظر: في "الفتوح المكية" لابن عربي [ج1/ص: 365]؛ وفي "المواهب السرمدية" للزملكاني [ج1/ص: 49]؛ وفي "الأنوار القدسية" للشعراني [ج1/ص: 99]؛ وفي "طبقات الصوفية" للشعراني [ج1/ص: 5]؛ وفي "الجواهر والدرر" للشعراني [ج1/ص: 276]؛ وفي "الرحمة الهابطة" للدوسري [ج1/ص: 309]؛ وفي "روح المعاني" للألوسي [ج6/ص: 161]؛ وفي "تلبيس إبليس" لابن الجوزي [ج1/ص: 344]؛ وفي "تعريف الصوفية" للكلاباذي [ج1/ص: 6]؛ وفي "الأصول الأصيلة" للقاساني [ج1/ص: 161]؛ ويروي الإمام الغزالي، والعارف الرباني الأمين الزملكاني: عن أبي يزيد البسطامي قوله: (( ليس العالم الذي يحفظ من كتاب، فإذا نسي ما حفظه صار جاهلاً، وإنما العالم الذي يأخذ علمه من ربه، أي وقت شاء بلا حفظ ولا درس، وهذا هو العلم الرباني ))؛ ورد في "الإحياء" للغزالي [ج3/ص: 24]؛ وفي "الموهب" للزملكاني [ج1/ص: 45] ..
(13) رواه ابن ماجه في "سننه" [ج1/ص: 121/ر:215]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح ابن ماجه" [ر:179]؛ ورواه الدارمي في "سننه" [ج2/ص: 891/ر:3206]؛ بإسناد صحيح؛ بتحقيق الأسد في "سنن الدارمي" [ج2/ص: 536]؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج3/ص: 580/ر:11870]، بإسناد حسن؛ بتحقيق الأرنئوط في "مسند أحمد" [ج3/ص: 127]؛ وبإسناد صحيح؛ بتحقيق أحمد شاكر في "المسند" [ج10/ص: 111]؛ ورواه الحاكم في "المستدرك" [ج1/ص: 743/ر:2046]، وقال: وَقَدْ رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ مِنْ ثَلاثَةِ أَوْجُهٍ عَنْ أَنَسٍ هَذَا أَمِثْلُهَا؛ وصححه السيوطي في "الجامع الصغير" [ر:2374]؛ ووافقه الألباني في "صحيح الجامع" [2165]؛ وصححه المنذري في "الترغيب" ووافقه الألباني في "صحيح الترغيب" [ر:1432]؛ وصححه الدمياطي في "المتجر الرابح" [ج1/ص: 192]؛ وصححه الزرقاني في "مختصر المقاصد" [ج1/ص: 227]؛ والصعدي في "النوافح العطري" [ج1/ص: 75]؛ وصححه الوادعي في "الصحيح المسند" [ج1/ص: 78]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(14) ورواه مسلم في "صحيحة" [ج18/ص: 329/ر:7435]؛ ورواه الدارمي في "سننه" [ج1/ص: 126/ر:456]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الأسد في "سنن الدارمي" [ج1/ص: 130]؛ ورواه ابن حبان في "صحيحة" [ج1/ص: 265/ر:64]؛ ورواه الحاكم في "لمستدرك" [ج1/ص: 216/ر:437]، وقال: هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ؛ ووافقه الذهبي في "التلخيص" [ج1/ص: 126]، وقال: على شرطهما؛ ورواه الإمام أحمد [ج3/ص: 385/ر:10703]، بإسناد صحيح، على شرط البخاري؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج3/ص: 12]؛ وقال السخاوي في " فتح المغيث" [ج2/ص: 159]: ثابت؛ وصححه الألباني "صحيح الجامع" [ر:7434]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(15) رواه البخاري في "صحيحة" [ج3/ص: 1275/ر:3274]، ورواه الترمذي في "سننه" [ج5/ص: 39/ر:2669]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح الترمذي" [ر:2669] ورواه الدارمي في "سننه" [ج1/ص: 143/ر:548]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الأسد في "سنن الدارمي" [ج1/ص: 145]؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج2/ص: 412/ر:6849]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق أحمد شاكر في "المسند" [ج11/ص: 184]، وبإسناد صحيح، على شرط البخاري، بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج2/ص: 202]؛ وصححه ابن حبان في "صحيحة" [ج14/ص: 149/ر:6256]، وصححه الحاكم النيسابوري في "المدخل إلى الإكليل" [ر:31]، وقال أبو نعيم في "الحلية" [ج6/ص: 80] : صحيح مشهور، وصححه الألباني في "مشكاة المصابيح" [ر:198]، وخلاصة حكمه : [صحيح] ..
(16) رواه الشيخان البخاري في "صحيحة" [ج5/ص: 2262/ر:5747]، ومسلم في "صحيحة" [ج6/ص: 392/ر:2002]، والنسائي في "سننه المجتبى" [ج3/ص: 209/ر:1577]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح النسائي" [ر:1577]؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج4/ص: 263/ر:14022]، بإسناد صحيح، على شرط الشيخين؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج4/ص: 134]؛ وصححه ابن حبان في "صحيحة" [ج1/ص: 186/ر:10]، وصححه ابن خزيمة في "صحيحة" [ج3/ص: 143/ر:1785]، وخلاصة حكمه: [متفق عليه] ..
(17) رواه المنذري في "الترغيب والترهيب" [ج1/ص: 61/ر:86] بإسناد صحيح؛ وصححه الألباني "صحيح الترغيب" [ر:40] وصححه ابن حزم في "أصول الأحكام" [ج2/ص: 251]؛ ووراه الحاكم في "المستدرك" [ج1/ص: 171/ر:318]؛ وقال: صحيح الإسناد احتج به البخاري ومسلم؛ ووافقه الذهبي في "التلخيص" [ج1/ص: 93]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(18) رواه مسلم في "صحيحة" [ج8/ص: 402/ر:2941]؛ ورواه أبو داود في "سننه" [ج1/ص: 585/ر:1905]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح أبي داود" [ر:1905]؛ ورواه ابن ماجه في "سننه" [ج3/ص: 80/ر:3074]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح ابن ماجه" [ر:2512]؛ ووراه ابن حبان في "صحيحة" [ج9/ص: 253/ر:3944]، بإسناد صحيح، على شرط مسلم؛ بتحقيق الأرناؤوط في "صحيح ابن حبان"؛ وحكمه: [صحيح] ..
(19) رواه الترمذي في "سننه" [ج5/ص: 158/ر:2851]؛ والدارمي في "سننه" [ج2/ص: 893/ر:3236]، وهما من أئمة الصحيح؛ ورواه البيهقي في "الشعب" [ج2/ص: 325/ر:1791]؛ وأبو نعيم في "الحلية" [ج5/ص: 253/ر:7257]؛ ورواه ابن أبي شيبة في "مصنفه" [ج7/ص: 164/ر:2]؛ والعراقي في "تخريج الإحياء" [ج2/ص: 403/ر:903]؛ ورواه البزار في مسنده "البحر الزخار" [ج3/ص: 71/ر:836]، والطبراني في "الكبير" [ج20/ص: 84/ر:160]، وقال الحاكم النيسابوري في "المستدرك" [ج1/ص: 741/ر:2040] : هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ [على شرط الشيخين]؛ ووافقه الذهبي في "التلخيص" [ج2/ص: 550]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(20) رواه الشيخين: البخاري في "صحيحة" [ج2/ص: 756/ر:2047]؛ ومسلم في "صحيحة" [ج10/ص: 383/ر:3758]؛ ورواه النسائي في "سننه المجتبى" [ج7/ص: 351/ر:4670]، بإسناد صحيح؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج7/ص: 305/ر:25258]، بإسناد صحيح؛ على شرط الشيخين؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج6/ص: 206]؛ وصححه السيوطي في "الجامع الصغير" [ر: 1606]؛ ووافقه الألباني في "صحيح الجامع" [ر:1356]؛ وحكمه: [متفق عليه] .
(21) ورد في "علو الهمة" للمقدم [ج1/ص: 352]؛ وفي "الإفادات والإنشادات" للشاطبي [ج1/ص: 4] ..
(22) رواه ابن ماجه في "سننه" [ج1/ص: 86/ر:237]، بإسناد حسن؛ بتحقيق الألباني في "صحيح ابن ماجه" [ر:195]؛ وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" [ر:2223]؛ ورواه الطيالسي في "مسنده" [ج1/ص: 277/ر:2082]؛ والبيهقي في "شعب الإيمان" [ج1/ص: 455/ر:698]؛ وابن أبي عاصم في "السنة" [ج1/ص: 288/ر:232]؛ وابن المبارك في "الزهد" [ج1/ص: 344/ر:968]؛ وحكمه: [حسن] ..
(23) ورد في "كشف الخفاء" للعجلوني [ج2/ص: 152/ر:2087]؛ وفي "أسنى المطالب" للحوت [ج1/ص: 231/ر:1165]؛ وفي "المقاصد الحسنة" للسخاوي [ج1/ص: 542/ر:883]؛ وفي "الفوائد الموضوعة" للكرمي [ج1/ص: 137/ر:188]؛ وورد في "مختصر المقاصد" للزرقاني [ج1/ص: 816]؛ وفي "الإتقان" للغزي [ج2/ص: 456]؛ وفي "مجموع الفتاوى" لابن تيمية [ج11/ص: 213]؛ وفي "إغاثة اللهفان" لابن القيم [ج1/ص: 333]؛ وفي "المنار المنيف" لابن القيم [ج1/ص: 106] .
(24) رواه مسلم في "صحيحة" [ج17/ص: 194/ر:7136]؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج5/ص: 166/ر:17030]، بإسناد صحيح، على شرط مسلم؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج4/ص: 162]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(25) رواه الشيخان: البخاري في "صحيحة" [ج1/ص: 456/ر:1293]، ومسلم في "صحيحة" [ج16/ص: 423/ر:6697]؛ ورواه أبو داود في "سننه" [ج2/ص: 642/ر:4714]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح أبي داود" [ر:4714]؛ ووراه الترمذي في "سننه" [ج4/ص: 389/ر:2138]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح الترمذي" [ر:2138]؛ وحكمه: [متفق عليه] ..
(26) رواه مسلم في "صحيحة" [ج11/ص: 87/ر:4199]؛ ورواه أبو داود في "سننه" [ج2/ص: 131/ر:2880]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح أبي داود" [ر:2880]؛ ورواه الترمذي في "سننه" [ج3/ص: 660/ر:1376]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح الترمذي" [ر:1376]؛ ورواه النسائي في "سننه المجتبى" [ج6/ص: 561/ر:3653]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح النسائي" [ر:3653]؛ ورواه الدارمي في "سننه" [ج1/ص: 146/ر:565]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الأسد في "سنن الدارمي" [ج1/ص: 148]؛ ووراه الإمام أحمد في "مسنده" [ج3/ص: 65/ر:8627]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج2/ص: 372]؛ ورواه البخاري في "الأدب المفرد" [ج1/ص: 34/ر:38]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح الأدب" [ر:29]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(27) ورد كاملاً في " كشف الخفاء" للعجلوني [ج1/ص: 407/ر:1098]؛ وأصله في "المواهب اللدنية" للقسطلاني [ج2/ص: 478]؛ وفي "نصب الراية" للزيلعي [ج1/ص: 479]؛ وفي "الإحياء" للغزالي [ج3/ص: 219]؛ وفي "الفتاوى الحديثية" للهيتمي [ج1/ص: 277]؛ وفي "زاد المعاد" لابن القيم [ج1/ص: 151]؛ والمتن المرفوع بالأثر: ( إِنَّمَا حُبِّبَ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا ثَلاثٌ: الطِّيبُ، وَالنِّسَاءُ، وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاةِ )؛ رواه النسائي في "سننه المجتبى" [ج7/ص: 72/ر:3949]، بإسناد حسن صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح النسائي" [ر:3949]؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج3/ص: 581/ر:11884]، بإسناد حسن؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج3/ص: 128]؛ وصححه ابن الملقن في "البدر المنير" [ج1/ص: 501]؛ والألباني في "صحيح الجامع" [ر:3124]؛ وفي "النصيحة" [ر:255]؛ وصححه الصعدي في "النوافح العطرة" [ر:119]؛ وصححه ابن القيم في "إغاثة اللهفان" [ج2/ص: 195]؛ وفي "زاد المعاد" [ج1/ص: 145]؛ وحسنه الحافظ في "التلخيص الحبير" [ج3/ص: 1118]؛ والشوكاني في "نيل الأوطار" [ج6/ص: 226]؛ والوادعي في "الصحيح المسند" [ر:106]؛ وحسنه السيوطي في "الجامع الصغير" [ر:3669]؛ وحكمه: [حسن صحيح] ..
(28) قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، عن الإحسان: ( أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ، فَإِنَّهُ يَرَاكَ )؛ رواه الشيخان: البخاري في "صحيحة" [ج1/ص: 27/ر:50]، ومسلم في "صحيحة" [ج1/ص: 101/ر:93]؛ ورواه أبو داود في "سننه" [ج2/ص: 635/ر:4695]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح أبي داود" [ر:4695]؛ ورواه الترمذي في "سننه" [ج5/ص: 8/ر:2610]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح الترمذي" [ر:2610]؛ ووراه النسائي في "سننه المجتبى" [ج8/ص: 472/ر:5005]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الألباني في "صحيح النسائي" [ر:5005]؛ وحكمه: [متفق عليه] ..
رواه أبو أمية الطرسوسي في "مسنده" [ر:49]، مرفوعا، وابن القيم في "الوابل الصيب" [ج1/ص: 78/ر:62]؛ وفي "جامع العلوم" لابن رجب [ج2/ص: 512]، ويقويه طرق وروايات السابقة، وثبات متنه، وشاهده في صحيح الشيخ مسلم بن الحجاج ..
(29) بلفظ قريب رواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج2/ص: 620/ر:8091]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق أحمد شاكر في "المسند"[ج16/ص: 127]، ورواه البيهقي في "الشعب" [ج1/ص: 390/ر:505]، ورواه الحاكم النيسابوري [ج1/ص: 673/ر:1823]، وقال: هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ؛ وخلاصة حكمه: [صحيح]؛ وصححه الألباني في "الصحيحة" [ر:1317] على شرط الشيخين؛ وهذه الرواية رواها أبو أمية الطرسوسي في "مسنده" [ر:49]، مرفوعا، وابن القيم في "الوابل الصيب" [ج1/ص: 78/ر:62]؛ وفي "جامع العلوم" لابن رجب [ج2/ص: 512]، ويقويه طرق وروايات السابقة، وثبات متنه، وشاهده في صحيح الشيخ مسلم بن الحجاج؛ وفي رواية الإحياء للغزالي: (سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ، قِيْلَ ومَنْ هُمْ الْمُفَرِّدُونَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: ( المتَنَزِهُوْنَ بِذِكْرِ الله تَعَالَى، وضَعَ الذِكْرُ عَنْهُمّ أوْزَارَهُم فَورَدُوا القِيَامَةَ خِفَاْفَاً )، رواه الحافظ العراقي في "تخريج الإحياء" مرفوعا [ج3/ص: 26/ر:2374]؛ وشاهده بالصحيح الثابت:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسِيرُ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ، فَمَرَّ عَلَى جَبَلٍ يُقَالُ لَهُ جُمْدَانُ، فَقَالَ: ( سِيرُوا هَذَا جُمْدَانُ سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ )، قَالُوا: وَمَا الْمُفَرِّدُونَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: ( الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتُ )؛ رواه مسلم في "صحيحة" [ج17/ص: 7/ر:6749]؛ ورواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج2/ص: 124/ر:9077]، بإسناد صحيح؛ بتحقيق الأرناؤوط في "مسند أحمد" [ج2/ص: 411]؛ وصححه الألباني في "صحيح الجامع" [ر:3655]، وخلاصة حكمه: [صحيح] ..
وثبات متنه قوله تعالى: { وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ } [آل عمران : 133]..
(30) رواه الإمام أحمد في "مسنده" [ج3/ص: 483/ر:11277]، ورواه البيهقي في "الشعب" [ج1/ص: 397/ر:526]، وبلفظ : ( أَكْثِرُوا ذِكْرَ اللَّهِ حَتَّى يَقُولَ الْمُنَافِقُونَ : إِنَّكُمْ مُرَاءُونَ )، في "الشعب" [ج1/ص:397/ر:527]، وصحح المتن الأول الأساسي كل من : ابن حبان في "الثقات" [ج3/ص: 99/ر:817]، والحاكم النيسابوري في "المستدرك" [ج1/ص: 677/ر:1839]، والصعدي في "النوافح العطرة" [ص: 52]، والزرقاني في "مختصر المقاصد" [ص: 132]، وحسنه السيوطي في "الجامع الصغير" [ر:1397]، والمنذري في "الترغيب" [ج2/ص: 329]، وخلاصة حكمه : [حسن صحيح] ..
(31) ورد في "نهج البلاغة" لأبو تراب [ج4/ص: 53/ح:237]؛ وفي "ربيع الأبرار" للزمخشري [ج1/ص: 760/ر:294]؛ وفي "مرقاة المفاتيح" للقاري [ج4/ص: 336]؛ وفي "مرآة الجنان" لليافعي [ج1/ص: 87]؛ وفي "ميزان الحكمة" للريشهري [ج3/ص: 1800] ..
وقال مثله الإمام الرباني الوارث جعفر بن محمد الصادق رضي الله عنه: ( العُبَّادَ ثَلاَثَةٌ: قَوْمٌ عَبَدُوا اللَهَ عَزَّ وَجَلَّ خَوْفاً فَتِلْكَ عِبَادَةُ العَبِيدِ، وَقَوْمٌ عَبَدُوا اللَهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَي طَلَبَ الثَّوَابِ فَتِلْكَ عِبَادَةُ الاُجَرَاءِ، وَقَوْمٌ عَبَدُوا اللَهَ عَزَّ وَجَلَّ حُبَّاً لَهُ فَتِلْكَ عِبَادَةُ الاَحْرَارِ؛ وَهِيَ أَفْضَلُ العِبَادَةِ )؛ ورد في "الكافي" للكليني [ج2/ص: 84/ر:5]؛ وفي "الوسائل" للعاملي [ج1/ص: 62/ر:134]؛ وفي "البحار" للمجلسي [ج67/ص: 255/ر:27] ..
(32) ورد في مقدمة "صحيح مسلم" برقم [ج1/ص: 11/ر:9]، وورد في "شرح البخاري" لابن الملقن [ج3/ص: 655]: بإسناد صحيح؛ وحكمه: [صحيح] ..
(33) ورد في "الآداب الشرعية" لابن مفلح [ج2/ص: 155] .ـ
(34) رواه البخاري في "صحيحة" [ج1/ص: 225/ر:127]؛ وحكمه: [صحيح] ..
(35) ورد في "مجمع الفتاوى" لابن تيمية [ج18/ص: 338]، وفي "كشف الخفاء" للعجلوني [ج1/ص: 196/ر:592]، ورغم ضعف طرقه، إلا أنه مقبول معتبر به لأنه في فضيلة، ويصح موقوفا على الإمام علي، أو تلميذه حبر الأمة ابن عباس، ولا يصح أن يكون العكس مطلباً ..
(36) رواه الديلمي في "مسند الفردوس" [ج1/ص: 398/ر:1611] .
(37) ورد في "المواهب السرمدية" للزملكاني [ج1/ص: 129] ..
(38) رواه الشيخان: البخاري في "صحيحة" [ج1/ص: 39/ر:71]، ومسلم في "صحيحة" [ج7/ص: 129/ر:2389]؛ وحكمه: [متفق عليه]